استمعي لحبيبي الكلب هنا: حبيبي الكلب
لا تتكلمي لأنكِ ستغيرينهم أو تغيرين عقولهم، تكلمي لأنهم يريدونكِ أن تصمتي
يحتقر الرجل العربي المسلم الخسيس الرجل اللوطي أة المثلي، يكرهه و يعنفه ويقتله و يسميه شاذ، مختل، رذل
وفي
ذات الوقت يشتهي الجنس المثلي، ويمارسه في السّر، أو يسافر خارج بلده
"المحترم" ليمارسه.
يقتل الرجل العربي المسلم الخسيس أخته السحاقية
أوالمثلية باسم الشرف، وفي ذات الوقت يسيل لعابه لجنس المثليات ويبحث عنه، ويدفع
المال لمشهادته على الشاشة.
يبحث العربي المسلم الخسيس عن الزوجة
الطاهرة، المحترمة، المتسترة، وبمجرد أن يتزوجها يعاقبها على طهارتها بخيانتها مع
أخرى عاهرة.
يصرخ العربي المسلم الخسيس مدافعاً عن
حقوق المرأة المسلمة في فرنسا. ويقتل أخته، ابنته، زوجته وأمه يومياً في بلده
القذر.
يبكي العربي المسلم الخسيس للمرأة
الفلسطينية، و يقتل 8000 امرأة عربية مسلمة سنوياً باسم الشرف.
يحتقر العربي المسلم النسويات ويدعي
أنهم أتوا بأفكارهن من الغرب، فهو يكره و يحتقر الغرب، لكنه يلبس الملابس الغربية،
ويطرب للموسيقى الغربية، ويعشق الهمبرغر، يتابع الأفلام الغربية بشغف، مدمن
"نيتفلكس"، يردد الألفاظ الغربية النابية لكي يظهر أنه "كول"،
مهووس بالمطربات والممثلات الغربيات الجميلات، ويتسلّف المال ويغرق نفسه بالديون ليقضي
الصيف في دولة غربية حيث يمارس السّكر، والجنس، والعربدة. ويدفع الغالي والنفيس
للتطبب لدى الطبيب الغربي لأنه يعلم أن الغرب يملك العلم، والمعرفة، والخبرة، والمهارة
التي لن يملكها هو أبداً.
يدعي أن إلهه الخسيس فضَله على باقي
العالم، وهو مشهور في""كل"" العالم كله بأنه غبي، وتافه سطحي، ومادي، ومنافق، و رديء، دنيء،وعنيف، و
يكره المرأة و يحتفرها، وفاشل، وغير متعلم، وغير مثقف، وغير راقي، وجبان.
يعاير زوجته بجمال المرأة الأجنبية الغربية وهو قصير، سمين، قبيح، أصلع و رائحته فساء
يحتقر الغرب و تحررهم و فكرهم، و يلهث
وراء الشهادة العلمية من الجامعات الغربية، و يسيل لعابه لرضا الغرب عنه، و مدحهم
له.
يدعي الإنسانسية، ويدعي أن بلده بلد
الإنسانية، وهو يبخس حق العامل الوافد الفقير، يدّعي أن بلده بلد الإنسانية وفي بلده القذر يعيش 50 ألف فرد من "البدون"
محروم من أبسط حقوقه الإنسانية. يبكي للطفل الفلسطيني، وجاره الطفل "البدون"
جائع، ومحروم من التعليم والطبابة، ويبيع البطيخ في الشوارع تحت الشمس الحارقة. وعندما
يحرق البدون نفسه بالشارع من شدّة الظلم والقهر، يقول الكويتي القذر: "الإنتحار
حرام."
يقول العربي المسلم الخسيس أن دينه دين
سلام، وهو لم يعرف السلام في حياته قط.
يبكي لقتل اليهودي للمسلم في فلسطين،
ويصمت عن قتل المسلم للمسلم في سوريا، و العراق، وإيران.
يحتقر القسيس المسيحي الذي يتحرش
جنسياً بالولد الصغير، ويتحرّش العربي المسلم القذر جنسياً بالولد الصغير في
المسجد، في المسجد،المكان الذي يسميه "بيت الله"
يقول للمرأة أن الستر أفضل لها، كي لا
يتحرّش فيها الرجل، ويرفض تربية ابنه على احترام المرأة، و يرفض محاسبة ابنه على
التحرّش بالمرأة.
ييكي لاغتصاب اليهودي للمرأة
الفلسطينية، وهو يغتصب الخادمة الفقيرة الضعيفة التي تعيش في منزله.
يدعي الكرم و إكرام الضيف، وزوجته تجري
منهكة في المحاكم تطالبه بالنفقة لكي تتمكن من اطعام اطفاله.
حبيبي، أنت كالكلب تماماً، تتقيأ ثم
تأكل قيأك.