https://www.youtube.com/watch?v=jLKvdbnmj70&t=31s :يمكن الاستماع للنص هنا
إلى طليقي الخنزير، القذر، الدنيئ، الجبان، خالد محمود
حمد علي المهدي
و زوجتة
المسكينة، المضحوك عليها، فاطمة فهد عبدالرحمن هلال راشد
السويدان
وأبناءهم القبّح التعساء: ضي خالد محمود المهدي، حمد خالد محمود المهدي، و فهد خالد محمود المهدي
والتبن.
ماذا أريد؟
أريد أن لا يشعر
أطفالك بالفخر فيك،
أريد أن تعرف زوجتك التعيسة المغفلة حقيقتك،
أريد أن يشعر أهلك بالخزي منك، أن يحتقروك، لأنك عار
لسوء حظي تزوجتك، لأنه للأسف في مجتمعنا الكويتي البائس
الزواج حظـ، الزواج غير مبني على معرفة سابقة، لو كان مبني على معرفة سابقة، لما
رضيت بساقط، فاشل، جبان مثلك. كنت فقير و حمار، تشتغل موظف وضيع في شركة وضيعة و
دخلك محدود، منحتك فرص لا يحلم فيها أمثالك. ذهبت بعثة دراسية على حسابي، و بالرغم
أنك حمار لا تعرف ولا كلمة باللغة الإنجليزية علمتك، و فهمتك، وأدبتك، و روّضتك وجعلت
منك أدمي
درست لغة و ماجستير في بريطانيا على حسابي، و كنت أصرف
عليك: أدفع الإيجار، وقيمة السيارة، دفعت قيمة أكلك و لبسك و دواءك ، وذهابك و
إيابك، المطاعم، والفنادق، والترفيه، لمدة أربع سنوات، أسوأ 4 سنوات في حياتي، 4
سنوات سود قضيتها معاك.
اهتميت فيك في مرضك، ونظفت قذارتك في الحمام، وأنجبت لك
جوري ،اللي ابناءك الزبالة يحلمون، يحلمون يكونون بمستواها، يحلمون يكونون بذكاءها
و جماله و رقيها، ومن وين أبناءك السفلة سيأتون الذكاء و الرقي، إذا انت ابوهم و
هالصخلة الرخيصة أمهم.
وكيف كافئتني على كل اللي وهبتك اياه: كافئتني بالعنف و
الضرب و التحقير و التسفيه، و الاستغلال المادي.
للأسف سامحتك أكثر من مرّة لأن المرأة العربية يتم
تلقينها منذ الصغر على مسامحة الرجل الكلب، و عندما استمريت في ضربي و تعنيفي،
اتخذت قرار و تطلقت منك. لازلت أذكر عندما ضربتني أمام بنتي جوري وهي رضيعة في
ذراعي، هنا قلت كفى لن أسامح، و أصريت على الطلاق منك
لما رأيت اني لن أتراجع و أسامحك كالمرات السابقة و اني
ماراح أتراجع عن قرار الطلاق، رميت نفسك عند رجلي و بكيت، وترجيتني كالكلب و قبلت
رجلي لأسامحك، و ركلتك كما يركل الكلب تماماً، و طلقت منك و نجوت منك و من ريحتك
الخايسة، كنت قذر ما تستحم و كنت أجبرك على الإستحمام، عندما تصبح رائحتك لا تطاق،
طلقت منك و ندمانة فقط اني ما تتخذت قرار الطلاق أسرع، ندمانة فقط على مسامحتك في
السابق، ندمانة اني درستك و علمتك، و جعلت منك أدمي، و صرفت على وجهك القذر.
بنتك جوري كبرت ودخلت الجامعة وتواصلت معك أكثر من مرة تطلب منك مساعدتها ببعض تكاليف الجامعة، و لم تطلب منك كل تكاليف الجامعة، قالت لك ماما ستدفع نصف المبلغ، وطلبت منك أن تدفع النصف الآخر. ولأنك كلب ولد 16 مليون كلب لم ترد على ابنتك جوري، لم تملك الرجولة و المرؤة حتى لتقول "أعتذر جوري لا أستطيع مساعدتك الآن" و من أين سيلأتي صرصور، ولد وصخة واطية مثلك بالمروءة والرجولة؟
تواصلنا أنا و جوري مع عمك السيد: وليد علي المهدي، لأن
والدك ميت، وعمك وليد حسبة والدك، طلبنا منه أن يكلمك، وفعلاً كلمك و نصحك، وقالك
هاذي بنتك و تحمل اسمك، لكن ضربت نصيحة عمك وليد عرض الحائط لأنك منحط وعديم
التربية
أشوة أبوك مات من زمان، ولا كان مات من الخجل منك.
ولما مافاد معاك الكلام والتعامل باحترام، لأنك طبعاً
غير محترم، رفعت دعوى عن طريق محامي في الكويت أطلب فيها حق ابنتي جوري، لأنها
تستحق كما يستحق أبناءك القبّح، بل تستحق أكثر منهم بعد كل الأموال اللي صرفتها
عليك يا وصخ، يا واطي، يا ناكر الجميل. رحت يا وسخ يا ولد الوسخة دفعت آلاف لمحامي
كي تحاربني في المحكمة
لو لو لم تكن نذل و دنيء لكنت ساهمت ولو بمبلغ بسيط
لتساعد ابنتك جوري وتحافظ على علاقتك في ابنتك بدل من أن تدفع آلاف لمحامي، لكنك
ساقط سافل، ولد ساقطة سافلة، عديم المروءة. ومن أين سيأتي أمثالك بالمروءة، أمك "باسمة
اسماعيل" قطتك بعد ما مات ابوك وراحت اتدور العير.
وانت يا مسكين نسيت إن كل ما تملكه الآن من بيت و سيارة،
كل لقمة تأكلها أنت وأسرتك، و كل مكان تسافر له، وكل صغيرة و كبيرة تشتريها لزوجتك
وأطفالكم، هو مني، ومن خيري، لو انك لم تتزوجني، ولو اني ما علمتك ودرستك و دفت
قيمة دراستك في بريطانيا، لكنت مازلت موظف حقير في شركة حقيرة راتبك محدود، لكن أنا سأذكرك، ولن تنسى الدرس، أهلك لن
ينسون الدرس أبدأ
طبعاً زوجتك
الرخيصة فاطمة فهد عبدرالحمن السويدان ما تردي انت شنو، جذبت عليها و قلت لها أنا
طلقت زوجتي الأولى لأنها امرأة سيئة، ما قلت انك كنت تمد ايدك على و جوري رضيعة في
ذراعي، ما قلت لها انك تاخذ فلوسي، ما قلت لها إني أنا السبب ان انت الحين مدير في
شركة، ضحكت عليها و جذبت و قلت انك ماخذ شهادتك من بريطانيا بس مسكينة السفيهة
الرخيصة ما تدري انت شنو، و أكيد أهلها يبون الفكة منها زوجوها أول واحد تقدم لها.
أنا بعد ما استنفذت كل محاولات التعامل معاك كإنسان صار
لدي هدف، هدفي أن أكتب عن وضاعتك ووساختك و كذبك و نفاقك وسأستمر بالكتابة والنشر، وسيصل خبر ما أكتبه لزوجتك المسكينة المغفلة، وأبناءك البؤساء التعساء الآن
صغار نعم، لكن سيكبرون وسيعرفون حقيقتك. وما ينشر على الإنترنت لا يختفي ولا
يمسح أبداً
سأستمر في الكتابة و سأستمر في النشر، سأكتب عن كل خبثك
ووقاحتك وسأتحدث بالتفصيل عن كل العنف الجسدي و النفسي و العقلي اللي مارستة علي،
سأتحدث عن الإغتصاب، و الإستغلال المادي، الضرب و الظلم، ٍاكتب عن كيف كنت تسرق
مني، و كيف سرقت جواز جوري و جرجرتك بالمحاكم لتسترده ، وكيف امتنعنت عن دفع
النفقة و جرجرتك بالمحاكم، لأان الكلب اللي مثلك لا يفيد فيهم سوى السحل في
المحاكم، وستتمنى لو انك رديت على ابنتك جوري ولو بكلمة طيبة، عندما لجأت لك أول
مرّة و طلبت مساعدتك بمبلغ بسيط، ستندم و ستتمنى لو كنت رجل، لكنك للأسف خنزير،
خنزير قذر وحقير وستظل رغم كل كذبك عندما تدعي انك متخرج من أحسن جامعة في بريطانيا وانت في الواقع متخرج من أرخص جامعة و ليلحين ما تعرف تتكلم انجليزي. ستظل دائماً واطي، فاشل، وفي الحضيض.
كلمة أخيرة للصخلة زوجتك فاطمة فهد عبدالرحمن هلال راشد السويدان، تشتغل مسكينة بالمواصلات، خيرت طليقي بين مساعدة ابنته جوري أو نشر هالفيديو فاختار نشر الفيديو، علشان بس اتعرفين قيمتج و قيمة عيالج عنده. أبيج تتذكرين صوتي لما تمصين عير طليقي بالليل، يقول لج: "مصي عيري" و انتي الجلبة حيل تلحسين و تمصين!! لا تنسين إني كنت أرفس خالد بريولي لما كان يبجي و يحب ريولي أني أسامحة واني أرجع له، و تذكري في كل لحظة من كل يوم إن كل لقمة تاكلينها انت وعيالج الزبالة هي مني و من خيري، فلا تقولين الحمدلله، قولي الحمد لفاطمة المطر اللي منحتنا كل هالخير، وما أوصيج استمري بمص عير طليقي، كل ليلة ها أكيد شاطرة بالمص صح؟ عفية على الشاطرة.